القراآت
: (حَتَّى إِذَا
ادَّارَكُوا) كان يعقوب : إذا وقف على «إذا» يبتدىء تداركوا بالتاء.
سهل : مخير ، وكذلك قوله تعالى : (قُلْتُمْ قالُوا
إِنَّا تَطَيَّرْنا) وافق الكسائي في تثاقلتم (أُخْراهُمْ
لِأُولاهُمْ) بالإمالة الشديدة : إبراهيم بن حماد وحمزة وعلي وخلف. وقرأ
أبو عمر وغير إبراهيم بن حماد (لِأُولاهُمْ) بالإمالة اللطيفة (أُخْراهُمْ) بالإمالة الشديدة ، وافق ورش من طريق النجاري والخزاز
عن هبيرة في (أُخْراهُمْ) بالإمالة الشديدة (فَآتِهِمْ) بضم الهاء : رويس وكذلك كل كلمة سقطت الياء لعلة. إلا
قوله : (وَمَنْ يُوَلِّهِمْ) [الأنفال : ٦] لا يعلمون بياء الغيبة : أبو بكر وحماد (لا تُفَتَّحُ لَهُمْ) بتاء التأنيث والتخفيف : أبو عمرو. وقرأ حمزة وعلي وخلف
بفتح ياء تحتانية وبالتخفيف. الباقون بتاء التأنيث والتشديد. غواشي بالياء في الوقف
: يعقوب وكذلك كل كلمة سقطت الياء لأجل التنوين أو لاجتماع الساكنين وهو مذهب سهل
من طريق ابن دريد ، (ما كُنَّا) بغير